December 25, 2021, 2:56 pm

بحسب الدراسة، كان أكثر من نصف المرضى بقليل يعانون من أعراض أخرى تشير إلى الإصابة بفيروس كورونا المستجد، مثل السعال وضيق التنفس وفقدان حاسة الشم، لكن اختبارات "بي سي آر" الخاصة بهم جميعا أثبتت عدم إصابتهم بكوفيد-19. وأشارت الدراسة إلى أن العينات أظهرت مستويات عالية من الإنترفيرون من النوع الأول، وهو بروتين ينشّط جهاز المناعة في الجسم لمحاربة الفيروسات، ولكنه قد يتسبب أيضا في إحداث أضرار جانبية، حيث وجد الباحثون أيضا مستويات عالية من الأجسام المضادة التي يمكنها مهاجمة خلايا الجسم عن غير قصد. تشير الدراسة إلى أن التغيرات غير الطبيعية في بطانات الأوعية الدموية قد تلعب أيضا دورا في ظهور تورم أصابع القدمين أو اليدين. ويقول القائمون على الدراسة إنه وعلى الرغم من أن العلاقة بين الإصابة بفيروس كورونا المستجد وظهور الحالة الشبيهة لتورم أصابع القدمين واليدين لدى البعض، لا تزال مثيرة للجدل، إلا أن "العدد القياسي للإصابة بها في عام 2020 تشير بقوة إلى أن هذا الاضطراب يرتبط ارتباطًا وثيقًا بعدوى كوفيد-19". واقترحت الدراسة الجديدة أن علاج حالة "أصابع كوفيد"، بالأدوية المضادة للالتهابات الموضعية أو الجهازية قد يكون فعالا.

دراسة جديدة تكشف عن خطر يترصد رواد الفضاء

على كيفك رابح

البيان الصحي - البيان الصحي - البيان

ومع ذلك، كما قال دون ميلتون خبير الهباء الجوي في جامعة ميريلاند الذي قاد البحث، على الأقل في بعض الأماكن المزدحمة، قد يرغب الناس في التحول إلى المزيد من الأقنعة الواقية.

الرئيس الفرنسي السابق أمام القضاء مجددا | دوليات

غسالة اتوماتيك ال جي

دراسة تكشف: "أول دليل ملموس" لخطر صحي يترصد رواد الفضاء

  • استفسار عن ( معادلة المواد ) بجامعة الملك فيصل - ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام
  • مباراة الهلال والعين اسيا
  • حديث شريف عن الرفق بالحيوان
  • الإقرار | هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
  • خلطة لتبيض الوجه من اشعة الشمس
  • نموذج 56 في الاحوال المدنية
  • البيان الصحي - البيان الصحي - البيان
  • حبوب منع التدخين
  • الم في فروة الراس عند الضغط عليه السلام

دراسة جديدة: كورونا أصبح يطير في الهواء | فلسطين اليوم

شاومي ريدمي 5a

دراسة تكشف سبب "أصابع كوفيد".. وتؤكد علاقته بكورونا

وأشارت الدراسة إلى أهمية ملاحظة أن التعبير السابق عن "OAS1" مرتبط بالحماية من الأشكال الحادة لـ"كوفيد-19" وهذا يشير إلى أن هذه الآلية المناعية بمثابة عنصر مهم في الاستجابة الوقائية المضادة للفيروسات". وتم الحصول على هذه النتائج بناءً على دراسة جينومات 499 شخصاً تم نقلهم إلى المستشفى بفيروس "كوفيد-19" في 212 منهم، لم ينتج الجسم "p46"، ومن بين هذه المجموعة كان خطر الوفاة والدخول إلى العناية المركزة أعلى بمقدار مرة ونصف من المجموعة الأخرى. ولا يوجد لدى الجميع متغير الجين المسؤول عن إنتاج الشكل الإسوي "p46"، والذي يتعرف جيداً على عناصر بنية فيروس كورونا، حيث يشير الباحثون إلى أنه أقل شيوعاً بين سكان عاصمة بيرو، ليما (11% من الحالات)، ويوجد بدرجة أكبر بين ممثلي شعب إيشان في نيجيريا (70% من الحالات). هذا الخيار أكثر انتشاراً بين شعوب إفريقيا والمهاجرين من هذه القارة أكثر من أي مكان آخر. الأوروبيون في المرتبة الثانية. ويقترح العلماء أن قابلية العديد من السكان للإصابة بـ"كوفيد" قد تعتمد بشكل دقيق على انتشار المتغير "المناسب" لـOAS1 بين السكان. كما يؤكد رئيس مركز أبحاث فيروسات غلاسكو البروفيسور سام ويلسون، أن من المحتمل أن يتعلم فيروس "سارس – كوف – 2" (كورونا المستجد) بمرور الوقت تجاوز آلية الدفاع هذه، والتي لم يسبق له أن واجهها من قبل.

دراسة مثيرة تفكّ لغز قدرة البعض على محاربة "كورونا" دون غيرهم!